لم يعد من الممكن الفصل بين الثقافات أو وضع حواجز بينها. تطور التكنولوجيا والعولمة جعل من السهل التعرف والاحتكاك بثقافة الأخر.
إعلان
لذلك فإن الشباب العربي اليوم أصبح يعيش ضمن ثقافته بعاداتها وتقاليدها، وفي نفس الوقت ينجذب ويتأثر أيضاً بقيم الثقافة الغربية.
ما الذي يجذب الشباب إلى تلك الثقافة، وما هي الأشياء التي تنفره من ثقافته الأم ؟ هل يعيش الشباب في صراع داخلي بين الثقافتين ؟ هل يؤثر تأثر الشباب بثقافة الأخر على انتمائه لمجتمعه أو على هويته ؟ ما هي مسؤولية المجتمع تجاه هذه القضية ؟
لمناقشة هذا الموضوع، برنامج "حياة وناس" استضاف :
ـ الدكتور أحمد زايد، أستاذ علم الاجتماع في جامعة القاهرة.
ـ الأستاذ عبد الهادي العجلة، المتخصص في حوار الثقافات.
وكان هناك شهادات من نادية في مصر وفراس في فلسطين، إضافة إلى بعض المداخلات من المستمعين.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك