امتحانات الثانوية العامة هاجس يؤرق كل طالب والأهل في هذه المرحلة، كيف لا، وهي التي من خلالها يحدد مصير الطالب بدخول الجامعة لعدم حصوله على علامات تؤهله لاختيار التخصص الذي يناسبه.
إعلان
ماذا بعد الثانوية العامة؟ هل هي الفرحة أم الحزن؟ ما هو مصير خريج الثانوية العامة أذا لم يحصل على علامات تؤهله لدخول الجامعة؟ هل أصبحت النسب العالية والتي هي من شروط دخول الجامعة/ الكلية سببا رئيسيا في إصابة الطلاب بالإحباط لعدم تمكنهم من تحقيق هذه النسب؟ هل السبب يكمن في محدودية التخصصات التي لا تلبي رغبات الطلاب؟ هل برامج وزارة التربية و التعليم تساعد في تخفيف هذا العبء عليهم؟ وهل الحكومات العربية تساعد في توفير فرص عمل للخريجين لتحقيق أحلامهم؟ ما هو دور الجامعات في حل هذه المشكلة وهل تراعي الحالات الاجتماعية للطلاب؟
ناقش "حياة وناس" موضوع ما بعد الثانوية العامة، مع:
- نهى عبد الرحمن، خبيرة في التنمية البشرية.
- جورج يونس، أستاذ تعليم ثانوي و مفتش في التفتيش المركزي ومديرعام للتربية الوطنية في لبنان سابقا.
- أيمن بركات، المستشار الإعلامي والناطق الرسمي بوزارة التربية والتعليم في الأردن.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك