في كل بلد عربي هنالك لباس تقليدي أصبح جزءا من تراث هذا البلد ومعبرا عن هويته، ولكنه في ذات الوقت أصبح استخدامه مقتصرا على بعض المناسبات المحددة، ولم يعد يلبي رغبات الأجيال الشابة.
إعلان
فهل يمكن لهذا اللباس أن يتحول إلى موضة حديثة؟ هل يمكن أن يصبح مقبولا وعمليا للأجيال الشابة؟ ما هي التطويرات والتعديلات المطلوبة لإدخاله إلى الحياة اليومية؟ ما الذي يمنع اللباس العربي التقليدي أن يدخل إلى عالم الأزياء العالمية؟
ناقش برنامج "حياة وناس" هذا الموضوع مع كل من:
- السيدة مها السقا: مديرة مركز التراث الفلسطيني في بيت لحم، ومصممة أزياء.
- السيدة دلال الريح: مصممة أزياء تقليدية من المغرب.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك