من المعروف أن للأبراج تأثير على حياتنا اليومية وعلاقتانا الاجتماعية، وحتى هنالك من يتردد في الإقدام على مشروع اقتصادي ما لاعتقاده أيضا أن للأبراج وحركة الكواكب تأثيرها.
إعلان
لكن هل هنالك تأثير لهذه الأبراج على حياتنا الجنسية؟ وان وجد فما هي طبيعة هذا التأثير وما هي حدوده؟ هل لكل مواليد برج معين صفاتهم وخصائصهم الجنسية؟ هل رغباتنا الجنسية وما نفضله جسديا في الطرف الآخر يمكن أيضا أن يتأثر بالأبراج؟
كل هذه الأسئلة وغيرها هي موضوع كتاب صدر مؤخرا تحت عنوان "الأبراج بين الحب والجنس" وهو من تأليف ضيفة برنامج " حياة و ناس" ليلى المقداد: الأخصائية في التحليل النفسي والتارو والأبراج الصينية.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك