على الرغم من التحسن الذي طرأ في السنوات الأخيرة على صورة الطب النفسي، إلا انه مازال هنالك من يتردد في زيارة الطبيب النفسي أولا يفصح عن ذلك خشية من نظرة سلبية ما تلاحقه. وهنالك من يخلط بين المرض العقلي والأزمات النفسية الحادة من جهة وبين من يلجأ للطبيب للحصول على استشارة نفسية أو لمعرفة كيفية التخلص من ضغط نفسي ما قد يتعرض له الشخص في حياته اليومية.
إعلان
كيف تشكلت هذه الصورة النمطية حول الطب والطبيب النفسي؟ وكيف يمكن التخلص منها؟ ما هي الحالات التي يحتاج فيها الشخص إلى طبيب نفسي؟ وكيف يمكن التخلص من النظرة المجتمعية السلبية تجاه الطب النفسي؟
ناقش برنامج "حياة وناس" هذا الموضوع مع كل من:
- الدكتور طلعت مطر: استشاري الطب النفسي ورئيس قسم الطب النفسي بمستشفى عبيد الله برأس الخيمة.
- الدكتور وضاح حجار: استشاري الطب النفسي ومحاضر في الجمعيات الأهلية وفي الإعلام المحلي والعربي.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك