قيل في الحب الكثير، لكن هنالك اهتمام خاص بنهاياته غير السارة فأعظم قصص الحب في التاريخ العربي لم تنتهي كما يريد المحبين.
إعلان
هذا الاهتمام بنهايات الحب غير السارة انعكس في كل أنواع الأدب والفنون، من شعر ورواية وغناء. وهنالك من لا يجد الطرب إلا في الأغنيات التي تتحدث عن الهجران واللوعة والفراق في الحب.
فلماذا قصص الحب غالبا ما تنتهي نهايات سيئة؟ ولماذا نميل ونهتم أكثر بهذه النهايات؟ من المسؤل عن نهاية حب ما هل هو الرجل أم المرأة أم انه لكل قصة تفاصيلها الخاصة؟ هل انتهاء قصة حب ما يعني انتهاء الحب نفسه؟
ناقش برنامج "حياة وناس" هذا الموضوع مع كل من:
ـ غادة خليفة: فنانة تشكيلية وشاعرة.
ـ السيد محمود سيف الدين: شاعر مصري ومدير تحرير مجلة أبيض وأسود، المتخصصة في السينما.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك