شهدت الساحة الفنية في الأردن الكثير من الجدل بعد اعتداء تعرض له المؤلف الموسيقي طارق الجندي في أحد المراكز الثقافية، وسرعان ما استقطبت هذه الحادثة تضامن فئات مختلفة من المجتمع الأردني ووصلت إلى وسائل التواصل الاجتماعي.
طرحت هذه الحادثة موضوع الحريات الفنية في الأردن من جديد خاصة وأن الاعتداء على الفنانين قد يتكرر بأشكال مختلفة كمنع أعمالهم من العرض أو التدخل في مضمونها، وهذا لا بد و أن يدفع الفنان لممارسة رقابة ذاتية على نفسه ما يهدد قدرته على الإبداع.
فما هو حجم تدخل الرقابة في عمل الفنانين في الأردن؟
ما هي نتائج وتداعيات الاعتداءات على الفنانين الأردنيين؟
إلى أي حاد تستطيع نقابة الفنانين في الأردنيين حماية الحريات الفنية ؟
ما حجم الفجوة بين القانون والتطبيق؟
ناقش برنامج حياة وناس هذه القضية مع كل من:
غيا ارشيدات: مؤلفة موسيقية
طارق الجندي: مؤلف موسيقي
ساري الأسعد: نائب نقيب الفنانين الأردنيين
وكان هنالك مداخلات تلفونية من:
الفرعي: كاتب كلمة ومؤلف وعازف إيقاع
محمد بني هاني: مخرج مسرحي
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك