كثير من الأزواج الشابة يذهبون إلى ليلة الدخلة بقلق كبير وتوتر، حيث يفكر كل طرف بما يحدث في هذه الليلة وكيف يجب عليه أن يتصرف، ويزداد هذا التوتر إذا كانت معرفة هؤلاء الأزواج بالحياة الجنسية قليلة أو ربما معدومة في بعض الأحيان.
إعلان
من المعروف أن هنالك الكثير من الصور الشعبية النمطية عن هذه الليلة ودور كل من الزوج والزوجة فيها، وفي بعض البلاد العربية يتدخل الأهل في هذه المسألة ويكونوا بانتظار النتائج، وهو ما يشكل مزيدا من الضغط النفسي على الزوجين.
لذلك إذا كانت بداية العلاقة الجنسية بين الزوجين خاطئة أو لم تسر كما يجب فربما يؤثر ذلك على مستقبل حياتهم الجنسية لسنوات طويلة، وهو ما يفرض أهمية الاستعداد النفسي لهذه الليلة.
كيف يمكن تهيئة الأزواج نفسيا لليلة دخلتهم ومتى يجب أن يبدأ هذا الاستعداد؟
ما هو دور الاستعداد النفسي في نجاح الحياة الجنسية بين الزوجين في ليلة الدخلة؟
كيف يجب على الزوج أن يتصرف مع زوجته في هذه الليلة وما هو دور الأهل؟
كيف يمكن لفترة الخطوبة أن تساهم في التقارب بين الأزواج ونجاح حياتهم الجنسية؟
ناقش برنامج حياة وناس هذا الموضوع مع:
الدكتورة هبة قطب: أخصائية في الطب الجنسي والعلاقات الزوجية.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك