كل شخص لديه طموح يأخذ حيزا من وقته واهتماماً، ويكون عبارة عن دافع أساسي يعطي معنى لحياة الفرد.لكن بالمقابل هناك مَن يقول بأن جزءاً من الطموح هو عبارة عن صناعة مجتمعية تخضع لمفاهيم المجتمع حول الإنسان والنجاح والتقدير. بالتالي فإن طموحاتنا ربما تكون وهمية أو مفروضة علينا من سلطة خفية هي سلطة المجتمع.
إعلان
البعض ينساق مع هذا الوهم أو تلك السلطة ومجاراتها لدرجة أن يسيطر عليه طموحه، فيهمل ذاته والمقربين منه، بل قد يتجاوز الكثير من القيم والمبادئ في سبيل تحقيق ما يطمح إليه.
ما هو الطموح وما هي أهميته في الحياة؟
هل له حدود معينة يجب أن لا نتجاوزها؟
متى ندخل في " هوس الطموح"؟
هل بالضرورة أن تحقق لنا طموحاتنا السعادة؟
أين الحقيقة من الوهم في طموحاتنا؟
هل له حدود معينة يجب أن لا نتجاوزها؟
متى ندخل في " هوس الطموح"؟
هل بالضرورة أن تحقق لنا طموحاتنا السعادة؟
أين الحقيقة من الوهم في طموحاتنا؟
ناقش برنامج "حياة وناس" هذا الموضوع مع :
هالة البدري: روائية ورئيس تحرير ورئيس مجلس إدارة مجلة الإذاعة والتلفزيون المصرية
الدكتور طلعت مطر: استشاري الطب النفسي ورئيس قسم الطب النفسي في مستشفى عبيد الله برأس الخيمة
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك