في كل بلد عربي هناك مراكز ثقافية أجنبية تمثل مختلف دول العالم، وهي تشكل جسرا تنتقل عبره ثقافة وفنون وآداب تلك المجتمعات.
إعلان
فما هي طبيعة عمل هذه المراكز في البلاد العربية وما هو دورها؟
كيف يمكن لهذه المراكز الثقافية أن تشكل جسرا حضاريا بين البلد الذي تمثله والبلد الذي تعمل فيه؟
ما هي مساهمتها في تشجيع التعليم الجامعي في الخارج؟
كيف يساهم تعلم اللغة الأجنبية والتعليم في الخارج في بناء جسور معارفية وثقافية بين البلاد؟
ناقش برنامج "حياة وناس" هذا الموضوع مع كل من:
سنتيا كنعان: مساعدة مسؤول البرامج الثقافية والفنية في المركز الثقافي الفرنسي في بيروت
رولا حتر: مديرة خدمات التسجيل في مركز التعليم في المجلس الثقافي البريطاني
أحمد قطامش: منسق البرامج في معهد " جوتة" الألماني في فلسطين
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك