أعدت "مبادرة الإصلاح العربي" دراسة حول مستوى الإصلاح الديمقراطي في البلاد العربية خلال العشر سنوات الماضية، وهي الأولى منذ بدء الحراك السياسي العربي عام 2011.
إعلان
الملفت للانتباه في نتائج هذه الدراسة أن المغرب جاء في المرتبة الأولى ضمن الدول التي حققت إصلاحا ديمقراطيا، فيما جاءت البلاد التي شهدت ثورات وحراكا سياسيا في ذيل القائمة.
ما هو مضمون هذه الدراسة وما هي أهم نتائجها والمؤشرات التي اعتمدتها؟
لماذا لم تحقق بلاد الحراك السياسي العربي المستوى المطلوب في مجال الإصلاح الديمقراطي مقارنة بدول كالمغرب والأردن؟
ناقش برنامج " حياة وناس" هذا الموضوع مع كل من:
بسمة قضماني: المديرة التنفيذية ل"مبادرة الإصلاح العربي"
الدكتور خليل الشقاقي: مدير المركز الفلسطيني للبحوث المسحية والسياسية
الدكتور محمد بنهلال: أستاذ باحث في العلوم السياسية في جامعة سيدي محمد بن عبد الله، وعضو في مركز الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتماعية في الرباط
عبد الناصر جابي: أستاذ علم الاجتماع السياسي في جامعة الجزائر
الدكتور موسى شتيوي: مدير مركز الدراسات الإستراتيجية بالجامعة الأردنية
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك