من المعروف أن المراهق في هذا السن تبدأ لديه رغبة اكتشاف الحياة والاستمتاع بها وفي ملذاتها، فيرغب بالخروج والسهر والسفر وتكوين الصداقات والاهتمام بالمظهر واللباس. وعلى الرغم من أن هذه نزعة طبيعية إلا أنها غالبا ما تصطدم بمخاوف الأهل بان تذهب هذه الميول به بعيدا إلى الانحراف والسطحية، فيصبح مركز حياته واهتمامه هو ملذات الحياة فقط.
إعلان
متى فعلا تتحول هذه النزعة عند المراهق بالاستمتاع بالحياة إلى مشكلة؟
ما هي حقيقة مخاوف الأهل وكيف يمكن التوفيق بينها وبين رغبات ابنهم؟
ناقش برنامج " حياة وناس" هذه القضية مع:
الدكتورة منى رضا: أستاذة الطب النفسي في جامعة عين شمس وعضو الجمعية العالمية للطب الجنسي
روني أبو ضاهر: مختص في علم النفس العيادي ومعالج نفسي زوجي وعائلي ونظمي
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك