يعاني الوالدان مع أبنائهم من مشكلة التمرد، وربما يعتقد الوالدان بأن الصرامة والحزم والعنف من أفضل الوسائل لوقف هذا السلوك، لكنه في الواقع يزيد من التمرد ويجعل التعامل معه أكثر صعوبة وتعقيدًا.
ما أن يبدا الطفل بالمشي ويصبح قادرا على الكلام حتى يبدأ بكلمة لا، الكلمة المفضلة لديه والتي يعبر من خلالها عن معارضة لأهله وعدم رغبته بالانصياع.
لماذا يميل الطفل والمراهق إلى التمرّد على سلطة الأهل؟ وهل التمرّد مرحلة لا بد منها؟ وكيف على الأهل التعامل مع معارضة أبنائهم وتمرّدهم؟ هل رفض الطفل الخضوع لأهله وعصيان أوامرهم هو تمرّد؟
مع ضيوفنا الدكتورة هبه الشهاوي أستاذة بالطب النفسي جامعة عين شمس، والأستاذ أحمد عبد الله أخصائي نفسي وتربوي، والدكتورة فاتن أبو زعرور أخصائية إجتماعية نفسية ومدرسة خدمة اجتماعية.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك