المسؤولية الفردية والمسؤولية الجماعية، المسؤولية تجاه أنفسنا ومن حولنا، والمسؤولية الأكبر تجاه مجتمعاتنا ودولنا والذي يصل بنا الى مفهوم المواطنة.
يبدأ تعلم مفهوم المسؤولية في البيت والأسرة، لينتقل معنا إلى المدرسة ولاحقا يصبح أوسع ليشمل كافة نواحي حياتنا. ويسعى الأهل ليعلّموا أبناءهم الشعور بالمسؤولية وتحملها، والاعتماد على أنفسهم.
والمسؤولية تجاه المجتمع تأتي من خلال ما يتعلمه الفرد في أسرته وفي المدرسة، ومن خلال فهمه للعلاقة بين الفرد والمجتمع واستيعاب الثقافة المحيطة التي نشأ عليها.
مع ضيوفنا:
الدكتورة ماري انج نهرا، أخصائية بعلم النفس العيادي، معالجة نفسية ومرشدة اجتماعية ومحاضرة جامعية
الدكتور وضاح حجار، استشاري الطب النفسي ومحاضر ومدرب إقليمي في التوعية النفسية
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك