يقبع العديد من الأسيرات الفلسطينيات ولفترات متفاوتة في السجون الإسرائيلية، وتشكل عملية اعتقالهن انتهاكا للمواثيق والعهود الدولية، وهناك أيضا القاصرات منهن اللواتي يمضين سنوات من عمرهن داخل أسوار وغرف هذه السجون.
تتعرض الأسيرات الفلسطينيات لكافة أشكال التنكيل والعزل وغيره من الممارسات، بالإضافة لمنع الأهل من زيارتهن أحيانا أو حرمانهن الحق في التعليم أو الحصول على الرعاية الصحية.
ويقبع عدد منهن بدون محاكمات في ما يسمى الاعتقال الإداري، وقد أطلق العديد من المنظمات الحقوقية حملة خاصة بهن لشرح واقعهن وأساليب احتجازهن.
ما هو الواقع القانوني للأسيرات الفلسطينيات في السجون؟ وكيف يعيش المقربون منهن من أهل وأصدقاء هذا الواقع المرير؟ وماذا عن الحملة ضد اعتقال الأسيرات الإداريات؟
مع ضيوفنا:
المحامية سحر فرنسيس، مديرة مؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان
المحامية حنان الخطيب، محامية هيئة شؤون الأسرى والمحررين
الأستاذة فاتن حنتش، اتحاد لجان المرأة الفلسطينية وعضو تجمع المدافعات عن حقوق الإنسان
الأستاذ غسان جرار، زوج الأسيرة النائب خالدة جرار
الأسيرة المحررة استبرق يحيى
والدة الأسيرة فداء دعمس
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك