أحيانا كثيرة تنتهي العلاقات بقطيعة بعد صداقة أو محبة، وتأتي هذه القطيعة بعد ثقة كبيرة نضعها بالشخص المقابل، ولكن للأسف نكتشف أو نتفاجأ بسلوكيات أو تصرفات لا تعجبنا وتخيّب أملنا.
إعلان
بالتأكيد أن الخذلان يسبّب القهر ويولّد ردة فعل عكسية لدى الطرف الذي يخذلنا. والطرف الآخر ربما يكون أحد أفراد العائلة من أخ أو أخت أو وزوج أو زوجة، أو صديق أو زميل أو حبيب.
كيف علينا معالجة هذه الأزمات؟ وهل هناك أساليب لمعرفة كل ذلك قبل حدوثه؟
مع ضيوفنا:
الدكتور علاء رجب، استشاري الصحة النفسية والعلاقات الاسرية
شهد العبدولي، خبيرة تنمية بشرية
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك