مع موافقة الحكومة اللبنانية على مسودة الميزانية ورفعها للبرلمان لإقرارها، يزدار الحراك الشعبي ويتسع ليشمل العديد من القطاعات التي ستتأثر بشكل مباشر بسياسات التقشف المقررة.
قطاع التعليم العالي، العمال، ذوو الاحتياجات الخاصة، القطاع العام، العسكريون المتقاعدون وغيرهم من القطاعات يعلنون اعتراضهم على البنود التقشفية الواردة في مشروع موازنة 2019، وبدأوا حراكا ضد هذه الميزانية التي ستؤثر على الواقع الاجتماعي والاقتصادي للمواطنين.
ما هي الخطوط العامة لهذه الميزانية؟ وكيف يرى النشطاء والمهنيون والأكاديميون ذلك؟ ما الذي يمكن العمل عليه؟
مع ضيوفنا:
الاستاذ بيير قبطي، إقتصادي لبناني ومراسل صحفي في باريس
الدكتور بشارة حنا، محلل وخبير إحصاء
الأستاذ طارق سرحان، طالب جامعي وناشط اجتماعي وسياسي من حركة "طلعت ريحتكم"
الأستاذ كاسترو عبدالله، رئيس الاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين في لبنان
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك