يتحدث الفنان المغربي عابد عن الظروف التي جمعته بملحن أغنيته "يا مغرب" وعن المراحل التي مرّت بها الأغنية في ورشة العمل، كما يتوقف عند تصوّره الخاص لأغنية وطنية بلغتين وبإيقاع شبابي معاصر.
إعلان
عندما نتحدث عن الأغاني الوطنية بصفة عامة، نتخيّل مباشرة لحناً وإيقاعاً في منتهى الجدية ضمن قالب كلاسيكي ومقامات عربية أصيلة، لكن استماعنا لهذه الأغنية يؤكد أن المفاهيم تغيّرت وأن العقليات تطوّرت مع الرؤى الموسيقية الحديثة.
" يا مغرب" هي أغنية للفنان عابد الذي بعد عودته من أميركا حيث زاول دراساته الجامعية، أراد أن يعبّر عن مشاعره تجاه موطنه، حيث كبُرت هذه المشاعر وأخذت صدقها ومعناها في الغربة.
كادت أغنية " يا مغرب " أن تولد كلمة ولحنا من وجدان الفنانة المغربية المشهورة هدى سعد، لكن سخرية الأقدار شاءت أن يكون ذلك بإمضاء أخيها عمر. تفاصيل القصة يرويها ضيف البرنامج الفنان عابد.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك