يتحدّث الفنان والملحن الليبي إبراهيم فهمي عن صدور أغنية "وأنا أعمل إيه" بصوتين وتوزيعين موسيقيين مختلفين وكيف عرفت الفشل بداية ثمّ أضواء الشهرة في مرحلة لاحقة بفضل إصرار منتجها وثقته في حظوظ نجاحها.
إعلان
حكاية البرنامج هي حكاية الأغنية ترى النور بحياة ولا يلائمها الحظّ فتغيب ثم تعود من جديد بعد فترة في توزيع موسيقي مختلف ومع صوت آخر ويُكتب لها النجاح الواسع.
هذه هي حكاية أغنية "وأنا أعمل إيه" التي اشتهرت بصوت المغني المصري هشام عبّاس في بداية التسعينات ومثّلته أغنية الحظ والشهرة وانتقلت به من عضو في مجموعة أمريكانا شو إلى مغنِّ منفرد.
أغنية "وأنا أعمل إيه " للفنان الليبي هشام عبّاس
الطريف في الأمر هو أن هشام عبّاس لم يكن أوّل مؤدّ للأغنية بل لُحّنت لصوت آخر لم يوفّق في مسيرته الفنية، وبقيت في ذهن المنتج الذي حرص على أن يهبها حياة ثانية وفرصة أخرى مع هشام عبّاس.
لحّن الأغنية الفنان الليبي إبراهيم فهمي وهو من يروي تفاصيل قصّتها في البرنامج.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك