يتحدث الشاعر اللبناني عادل رفّول عن استلهامه صور أغنية " ابن الضيعة " من مخزون تجربته وذاكرته الخاصة ويتوقف عند كلمة استعملها بشكل تلقائي وغيّرها بعد إصرار فريق العمل لتفادي تأويل المعنى.
إعلان
كثيرا ما ينطلق الشعراء الغنائيون من حياتهم الخاصة ومن مخزون فكرهم وذكرياتهم لكتابة بعض الأغاني، وهذا ما يفسّر نجاحها وصداها الطيب لدى الجمهور العريض لأنهم بكل بساطة يتحدثون باسم الشريحة التي ينتمون لها فتجد صورهم في النفوس المتلقية مكانا.
في هذا الإطار يندرج الحديث عن أغنية "ابن الضيعة" للفنان اللبناني غدي غانم وتروي حلم ابن الضيعة بالمدينة وعيشها وأنوارها ونسائها وبداية الصراع في داخله بين أي حياة سيختار.
انطلق الشاعر عادل رفول في كتابته لهذه الأغنية من واقعه وعادت به صورها إلى قدومه من الضيعة للمدينة قصد الدراسة ثم استقراره فيها، فأعطى هذا للمعاني صدقا فساهمت على بساطتها في نجاح العمل.
تفاصيل القصة يرويها ضيف البرنامج الشاعر اللبناني عادل رفّول.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك