يتحدث محمود ردايدة، مؤسس مجموعة جدل عن تأريخ أغنية " في نبض، أنا حاسّ " لصعوبة نفسية مرّ بها شخصيا لها علاقة بمشوار المجموعة ويتوقف عند كتابته للأغنية بكلّ صدق وتلقائية من تلك الحالة.
إعلان
لكل منا وقفات تفكير وإعادة نظر فيما مضي من حياتنا مع مجموعة من الأسئلة الوجودية عن جدوى المواصلة... هذا هو الإطار الذي ولدت فيه أغنية " في نبض، أنا حاسّ "، وهذه هي الحالة التي عاشها كاتب الأغنية وملحنها محمود ردايدة عند تفكيره في مجموعة جدل أمام بعض الصعوبات.
رأت أغنية " في نبض، أنا حاسّ " النور سنة 2010 وبدأ تقديمها في حفلات حية لمجموعة جدل ثم تقرّر تسجيلها في الاستديو سنة 2012 وضمها ألبوم " الماكينة " وهو الثاني في رصيد المجموعة.
لا تمثل هذه الأغنية الأكثر نجاحاً أو شعبية من منطلق جماهيري، لكنها تحمل معاني خاصة في نفوس أعضاء المجموعة لأنها تؤرخ لمرحلة صعبة تحدّوها وتجاوزوها.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك