تتحدث الفنانة السودانية المهاجرة هند الطاهر عن مشروعها في التعريف بالموسيقى السودانية خارج حدود الوطن وتتوقف في ذلك عند أغنية "بسحروك" وخاصيات إعادة توزيعها من طرف عازف فرنسي أعطاها الشكل المبتغى فكانت إحدى ركائز برنامجها الفني.
إعلان
تكمن جمالية بعض الأغاني في كونها بصدقها أو بروحها الخاصة تتحدّى النسيان وتعيش طويلا وتظهر في أكثر من ثوب مع أصوات مختلفة وهو حال أغنية " بسحروك ".
هي أغنية سودانية استمع لها الكثير بأصوات من مختلف أجيال الفنانين السودانيين، تتسم بشعبية كبرى ونتابعها في البرنامج بتصوّر خاص تقدّمه هند الطاهر جاء ضمن توجّه للتعريف بالأغنية السودانية في بلد إقامتها فرنسا وفي أوروبا.
تحمل أغنية " بسحروك " مكانة خاصة في نفس هند فحرصت على ضمّها للأعمال التي قامت بتسجيلها وتقدّمها على المسرح في حفلاتها وطلبت من زوجها تياري فورني Thierry Fournet أن يعالجها بشكل يعطيها روحا غربية لكن مع المحافظة على طابعها الأصلي.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك