يحكي الإعلامي السوداني غالب طيفور الشائب مأساته الشخصية ومأساة مئات الذين غادروا أوطناهم هرباً من الظلم والقهر والفقر والديكتاتورية، عابرين البحر أملاً في حياةٍ حرّة وكريمة، مسلّمين أنفسهم ومصيرهم وحتى حياتهم لتجاّر البشر والمال. لكن للأسف، الوصول والرسوّ لم يتم على شاطىء الأمان: غرقى وموت وهروب، أما الناجون فلم يكن حالهم بالأفضل.
إعلان
في "البحر وطناً"، يكشف الشائب في حواره مع غادة الخليل، الحقائق الصعبة والمرّة بصراحة وشفافية.
فهل مَن يتفكّر؟ أمٌ أنّ الحلم بالحرية والعدالة يبقى أقوى من الواقع المعاش؟
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك