يمثل الفنان النيجيري الراحل فيلا كوتي الوجه المعاصر والأساسي لما تعنيه الجرأة في الدفاع عن حقوق شعبه، مما يحث اليوم على التفكير بدور الفنان في تغيير المجتمع.
إعلان
حارب فيلا كوتي بالموسيقي ولكنه كان سياسيا أيضاً، هو الذي عرف كيف يسخر اللحن والنغم للتعبير عن الألم وعن الانتماء في آن واحد، كما فعل في أغنيته Coffin for the headsate التي يروي فيها كيف وضع كفن والدته أمام باب القصر الحكومي ليحتج على مقتلها .
أسس فيلا كوتي تيار"الأفروبيت" عندما قام بمزج الموسيقى الأفريقية مع إيقاعات "الجاز" و"الفانك" فاتحا بذلك باب المختبر الموسيقي لموسيقى جديدة لم تكف عن التحول والانتقال من بلد إلي أخر مكتسبة كل مرة ميزة جديدة، كما هي الحال مع فرق فرنسية مثل الفريق الكاميروني فرانك بيونج " Massak"وفريق "Fanga".
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك