اجتمعت نخبة من الفنانين في صالة "Cirque d’Hiver " الباريسية لتكريم الفنانة " الحافية القدمين" سيزاريا أيفورا. من بينهم أنجيليك كيدجو من البنين الفنان الأنغولي "بونغا"، ومن جزر الرأس الأخضرالفنانة الشابة مايرا أنديراكانت لحظة صادقة حيث عمت ذكرى سيزاريا أيفورا المكان.و ما ميز مشوار الفنانة سيزاريا هو امتزاج مشوارها الموسيقي بحياتها، فلم يكن هناك فرق حقيقي ما بين المغنية والمرأة.
إعلان
منذ ألبومها الأول عام 1988(Diva Aux Pieds Nus) وحتى وفاتها في عام 2011، شقت سيزاريا طريقها من جزر الرأس الأخضر إلى العالم بهدوء وكرم حاملةً ثقافة جزر الرأس الأخضر إلى العالم.
أصبحت الموسيقى التقليدية "كالمورنا" و"الكولديرا" عالمية بفضل مقطوعاتها الشهيرة وحساسيتها.
منذ رحيلها عام 2011 ،ازدهرت في جزر الرأس الأخضر ، موجة جديدة من الموسيقيين الذين يصنفون بأصحاب الأغنية الجديدة، شباب اعتمدوا على إرث سيزاريا أيفور، لإعادة خلق الثقافة المحلية وصياغتها في قالب معاصر جديد.
رحلت سيزاريا ولكنها مازالت في أغاني الجيل الجديد.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك