لا نبالغ إن اعتبرنا ديفيد بوي من أعظم فنانيّ العصر، فقد ظلّ الأكثر تأثيراً في موسيقى الروك والبوب طيلة أربعين سنة. وبالرغم من أنَّ المرض تملّكه في الأشهر الأخيرة، إلا أنّ كان وقع خبر وفاته كان صادماً، خصوصاً على المستوى الشعبي.
لقّب بوِي بـ"حرباء الروك»، ونال شهرة واسعة في سبعينيات القرن الماضي. كما حصل على عددٍ من الجوائز طيلة مشواره الغنائي، أبرزها جائزة الغرامي في العام 2006. وبيعت له حوالي 140 مليون نسخة من ألبوماته الـ 25 في جميع أنحاء العالم. كما شارك في أفلام عدّة، أشهرها فيلم «الرجل الذي سقط على الأرض»، عام 1976.
في ساعتنا الموسيقية اليوم نحاور بعض الموسيقيين المعاصرين الذين تأثروا بموسيقى بوي، وهم حامد سنو مغني فرقة مشروع ليلى، وبرانس اوف اسيريا.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك