الرئيس الفرنسي «فرانسوا هولاند» يقوم بزيارة إلى العراق قبل المؤتمر الذي ينعقد يوم الاثنين المقبل في باريس بمبادرة من فرنسا، مؤتمر يحمل عنوان «الأمن والسلام في العراق»، ويهدف في واقع الأمر على تنظيم الضربات المتوقعة لتنظيم داعش في العراق، وربما أيضا في سوريا.زيارة الرئيس الفرنسي، يصفها البعض بإشارة الانطلاق للمشاركة الفرنسية في هذه الحملة ضد داعش، وهي تطرح الكثير من الأسئلة حول ما يفعله هولاند هناك اليوم، علاقات البلدين، التحالف الدولي ضد داعش وتقاسم الأدوار داخل هذا التحالف، الأرض التي تدور فوقها هذه المواجهة والخريطة الطائفية والعرقية لميدان المعركة.
زيارة الرئيس الفرنسي، يصفها البعض بإشارة الانطلاق للمشاركة الفرنسية في هذه الحملة ضد داعش، وهي تطرح الكثير من الأسئلة حول ما يفعله هولاند هناك اليوم، علاقات البلدين، التحالف الدولي ضد داعش وتقاسم الأدوار داخل هذا التحالف، الأرض التي تدور فوقها هذه المواجهة والخريطة الطائفية والعرقية لميدان المعركة.
ما هي أشكال التحالفات الإقليمية وأي دور لإيران؟، وما هو شكل العلاقة بين هذا التحالف والنظام السوري ؟
وما هي السيناريوهات المحتملة لتطور هذه المواجهة من حيث امتدادها الزمني، الإستراتيجيات التي ستطبق خلالها، وكلفتها المالية في غرب يعاني من أزمة اقتصادية حادة ؟
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك