وصول اليسار الراديكالي ممثلا بحزب سيريزا إلى السلطة في اليونان فتح أبواب المعركة بين أثينا من جهة وصندوق النقد الدولي والمفوضية الأوروبية من جهة ثانية. زعيم الحزب ورئيس الحكومة الكسيس تسيبراس لن يرض بأقل من خفض الدين الخارجي المقدر بـ300 مليار دولار وبأقل من إعادة جدولة الديون ورفع إجراءات التقشف، فهل سينتقل عدوى الانتفاضة اليونانية إلى دول أوربية أخري قي طليعتها إسبانيا؟
إعلان
هذا السؤال وسواه طرحه كمال طربيه في برنامج خاص على الخبير الاقتصادي والمالي كميل ساري والمحلل السياسي لدى مونت كارلو الدولية خطار أبو دياب وسليم بدوي موفدنا إلى أثينا وعدنان الأيوبي مراسلنا في إسبانيا.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك