بعد الاعتداء الإجرامي الذي استهدف سياحا أجانب بمتحف وسط تونس، سارعت باريس لإعلان وقوفها إلى جانب التونسيين في هذه المحنة.
إعلان
وزير الخارجية التونسي طلب رسميا مساعدة فرنسا وقد أرسل الرئيس فرانسوا هولاند وزير داخليته إلى تونس للحديث عن تكريس التعاون في مجالي الاستخبارات والأمن.
بعض الأوساط الإعلامية والسياسية التونسية رحبت بأي مساعدة خارجية يمكنها أن تزود البلد بالمعدات والمعلومات بيد أنها رفضت أي تواجد عسكري أجنبي في تونس، في إشارة لمعلومات قالت أن باريس وواشنطن ترغبان إقامة قواعد عسكرية في الجنوب لمراقبة ما يحدث في ليبيا.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك